بسم الله الرحمن الرحيم
ما ورد في كتاب أسرار الإمامة إذ جاء فيه ما نصه:
((الازورية : وهم قالوا: ان الحسن والحسين (ع ) من أولاد علي الازور. وأما علي (ع ) فهو صانع لا ولد له , لم يلد ولم يولد. وقالوا: ان فاطمة كان رجلا. ويحذفون هاء التأنيث من اسمها.))اهـ
كتاب فرق الشيعة للنوبختي،
صفحة 61 ما نصه:
(( ان كل من انتسب إلى أنه من آل محمد فهو مبطل، وفي نسبه مفتر على الله كاذب، وهم الذين (جعلهم الله يهودا ونصارى وقال فيهم) ، " وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه، قل فلم يعذبكم بذنوبكم، بل أنتم بشر ممن خلق"- (ممن خلق) أمير المؤمنين، فهم من خلقه كاذبون فيما ادعوه من نسبهم إذ كان محمداً عندهم وعليٌّ هو الرب، والرب لا يلد ولم يولد، تعالى الله عما يصفون))اهـ.
اعتقاد الشيعة بأن الرب هو الإمام في راجع تفسير الآية ( لا يشرك بعبادة ربه أحدا) تفسير العياشي
عن سماعة بن مهران قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن قول الله: (فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا)
قال: العمل الصالح المعرفة بالأئمة، (ولا يشرك بعبادة ربه احدا) التسليم لعلى لا يشرك معه في الخلافة من ليس ذلك له ولا هو من أهله (6).تفسير العياشي سورة الكهف
- قول المرجع الخراساني يعتبر المهدي ربا
اعتقاد الشيعة الاثنا عشرية
القرآن محرف
يكفرون الصحابة و أمهات المؤمنين
ان سيدنا أبو بكر لم يكن في الغار مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم تكذيب للقرآن الكريم
ومنهم من يقول إن أبا بكر وعمر ليسا مدفونين عند النبي صلى الله عليه وسلم.
لا يسمون السيدة عائشة ام المؤمنين عليها السلام
- الشيعة الغرابية يقولون ان جبريل خان الأمين الأمانة وانزل الرسالة على محمد بدلا من علي
-اخرج الشيعة أبناء الحسن من سلسلة الامامة
و جعلوها في ذرية الحسين
-القول بالبداء
يتناقض مع قول الله تعالى (وما تكونوا في شان وما تتلوا من قرآن و لا تعملون من عمل الا كنا عليكم شهودا اذ تفيضون فيه وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا اصغر من ذلك ولا اكبر الا في كتاب مبين ) يونس 60
وتفسير الخطأ بالخطإ يعني الاستمرار فيه وعدم الخروج منه
-الرجعة
الرجعة عند الشيعة الإمامية تعني ، العودة بعد الموت . وهي من أصول المذهب الشيعي الاثني عشري، يقول ابن بابويه في الاعتقادات [ص90]: (واعتقادنا في الرجعة أنها حق )، وقال المفيد: (واتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الأموات )[أوائل المقالات: ص51] .
والأحداث التي تصاحب الرجعة كثيرة وغريبة : فالأنبياء والرسل يكونون جنداً لعلي بن أبي طالب ! ، فتقول رواياتهم : (لم يبعث ا لله نبياً ولا رسولاً إلا رد جميعهم إلى الدنيا حتى يقاتلوا بين يدي علي بن أبي طالب أمير المؤمنين ) [بحار الأنوار : 53
والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا
وأعمى من هؤلاء فإن منهم ومن المنتسبين إليهم كالنصيرية وغيرهم من يقول إن الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي
انتهى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق