قال الكليني في كتابه الكافي:
55 - محمد ، عن أحمد ، عن ابن محبوب ، عن جميل بن صالح ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : سألته عن الارض على أي شئ هي ؟ قال : هي على حوت ، قلت : فالحوت على أي شئ هو ؟ قال : على الماء ، قلت : فالماء على أي شئ هو ؟ قال : على صخرة ، قلت : فعلى أي شئ الصخرة ؟ قال : على قرن ثور أملس ، قلت : فعلى أي شئ الثور ؟ قال : على الثرى ، قلت : فعلى أي شئ الثرى ؟ فقال : هيهات عند ذلك ضل علم العلماء
الكافي - الشيخ الكليني ج 8 ص 89
وأيضا:
8 - محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري ، عن ابي عبد الله عليه السلام قال : إن جبرئيل عليه السلام كري برجله خمسة أنهار ولسان الماء يتبعه : الفرات ودجلة ونيل مصر و مهران ونهر بلخ فما سقت أو سقي منها فللامام والبحر المطيف بالدنيا [ للامام ] .
الكافي - الكليني ج 1 ص 409
قال المجلسي عن هذه الرواية في مرآة العقول حسن كالصحيح بل أقوى منه.
وقال أيضا
و هذا الخبر رواه الصدوق في الفقيه بسند صحيح عن أبي البختري و زاد في آخره و هو أ فسيكون، و لعله من الصدوق فصار سببا للإشكال، لأن أفسيكون معرب آبسكون و هو بحر الخزر، و يقال له بحر جرجان و بحر طبرستان و بحر مازندران و طوله ثمانمائة ميل و عرضه ستمائة ميل، و ينصب فيه أنهار كثيرة منها نهر آمل، و هذا البحر غير محيط بالدنيا، بل محاط بالأرض من جميع الجوانب، و لا يتصل بالمحيط.
55 - محمد ، عن أحمد ، عن ابن محبوب ، عن جميل بن صالح ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : سألته عن الارض على أي شئ هي ؟ قال : هي على حوت ، قلت : فالحوت على أي شئ هو ؟ قال : على الماء ، قلت : فالماء على أي شئ هو ؟ قال : على صخرة ، قلت : فعلى أي شئ الصخرة ؟ قال : على قرن ثور أملس ، قلت : فعلى أي شئ الثور ؟ قال : على الثرى ، قلت : فعلى أي شئ الثرى ؟ فقال : هيهات عند ذلك ضل علم العلماء
الكافي - الشيخ الكليني ج 8 ص 89
وأيضا:
8 - محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري ، عن ابي عبد الله عليه السلام قال : إن جبرئيل عليه السلام كري برجله خمسة أنهار ولسان الماء يتبعه : الفرات ودجلة ونيل مصر و مهران ونهر بلخ فما سقت أو سقي منها فللامام والبحر المطيف بالدنيا [ للامام ] .
الكافي - الكليني ج 1 ص 409
قال المجلسي عن هذه الرواية في مرآة العقول حسن كالصحيح بل أقوى منه.
وقال أيضا
و هذا الخبر رواه الصدوق في الفقيه بسند صحيح عن أبي البختري و زاد في آخره و هو أ فسيكون، و لعله من الصدوق فصار سببا للإشكال، لأن أفسيكون معرب آبسكون و هو بحر الخزر، و يقال له بحر جرجان و بحر طبرستان و بحر مازندران و طوله ثمانمائة ميل و عرضه ستمائة ميل، و ينصب فيه أنهار كثيرة منها نهر آمل، و هذا البحر غير محيط بالدنيا، بل محاط بالأرض من جميع الجوانب، و لا يتصل بالمحيط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق