بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجميعن وبعــــــــد :
فهاهم الشيخية كفار عندهم .. ومعلوم ان الشيخية هم فرقة من فرق الرافضة الحمسة عشر !!!
فقد ألف عبد المؤمن البسط كتابا اسماه (الرد على الشيخية) وكذلك فعل محمد رحيم الكرماني
و قال علي النمازي " وفي 22 شعبان مات رئيس الشيخية الحاج محمد كريم خان صاحب كتاب إرشاد العوام الذي هو في الحقيقة إضلال العوام "
(مستدرك سفينة البحار5/268)
حكم الشيعة بكفر الطائفة من علماء الشيخية.
ذكر البروجردي أن السيد الصدر قد حكم بكفر أحمد بن زيد الدين الإحسائي. قال في هامش كتاب الطرائف بأن السبب في الحكم بالكفر ما رأوه من " مخالفة للضرورة من الدين والمذهب كإنكار المعاد الجسماني والمعراج الجسماني والتفويض إلى الأئمة، فالنسبة إليه إن كانت صحيحة فالحكم بالكفر في محله "
(طرائف المقال للبروجردي1/61) .
ليس هذا فقط بل وحتى الواقفة والناووسية والفطحية كفااااار !!
روى المجلسي وغيره " عن يوسف ابن يعقوب قال: قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام أعطي هؤلاء الذين يزعمون أن أباك حي من الزكاة شيئا (يعني الفطحية)؟ قال: لا تعطهم فانهم كفار مشركون زنادقة " (بحار الأنوار للمجلسي84/263 و39/69 مسند الإمام الرضا )ع) – الشيخ عزيز الله عطاردي2/460 إختيار معرفة الرجال للطوسي2/756) .
وسأله بعض الشيعة عن جواز إعطاء الزكاة لهم فنهاه عن ذلك، وقال: " إنهم كفار مشركون زنادقة " (حياة الإمام الرضا الشيخ باقر شريف القرشي2/215) .
" وعن محمد بن عاصم قال: سمعت يقول: يا محمد بن عاصم بلغني أنك تجالس الواقفة؟ قلت : نعم جعلت فداك أجالسهم وأنا مخالف لهم. قال: لا تجالسهم فان الله عز وجل يقول (وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره انكم إذا مثلهم) يعني بالآيات الأوصياء الذين كفر بها الواقفة " ( طرائف المقال علي البروجردي2/343) .
ونقل الحر العاملي عن بهاء الدين في مشرق الشمسين عن هذه الفرق الثلاث " وأما هؤلاء المخذولون فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال وسيما الواقفية فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم والتباعد عنهم حتى انهم كانوا يسمونهم بالممطورة أي الكلاب التى أصابها المطر وأئمتنا عليهم السلام لم يزالوا ينهون شيعتهم عن مخالطتهم ومجالستهم ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلوات ويعلمون انهم كفار مشركون زنادقة وانهم شر من النواصب " (وسائل الشيعة30/203 رجال الخاقاني الشيخ علي الخاقاني ص200) .
وايضا الزيدية لم يسلموا من التكفير
عن الرضا والصادق أن " الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة عنده سواء " (من لا يحضره الفقيه للصدوق4/543 مستدرك الوسائل7/109 رواية 7774 بحار الأنوار73/34 اختيار معرفة الرجال للطوسي2/495 و761 طرائف المقال للسيد علي البروجردي2/345 جواهر الكلام للشيخ الجواهري6/67 التحفة السنية لعبد الله الجزائري ص 92) . " عن عمر بن يزيد قال سألته عن الصدقة على النصاب وعلى الزيدية ؟؟ قال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت ، وقال الزيدية هم النصاب " (التهذيب4/53 وسائل الشيعة9/222 روايه رقم1884) . " عن عمر بن يزيد قال سألت أبا عبد الله عن الصدقة على الناصب وعلى الزيدية؟ فقال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت، وقال في الزيدية: هم النصاب " (مستدرك الوسائل7/108 روايه 7773) . " عن ابن أبي عمير عمّن حدثه قال سألت محمد بن علي الرضا عن هذه الآية (وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة) قال: نزلت في النصاب والزيدية والواقفة من النصاب". قال المجلسي بعد هذه الرواية: " أقول: كتب أخبارنا مشحونة بالأخبار الدالة على كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة " (بحار الأنوار37/34) .
هل هذا يكفي يا رافضة ام لازلتم تبحثون عن المزيد ؟؟
روى الكليني عن أبي الحسن ( الإمام موسى الكاظم وهو المعصوم السابع عند القوم ) أنه قال : ( لـو مـيزت شيـعتي لما وجـدتهم إلا مرتدين ) . الروضة من الكافي ( 8 / 228 ) .
فهذه رواية من الروايات التي تدل على أن أئمة الرافضة المزعومين وعلماءهم قد لعنوهم وكفروهم ...
فليتنبه إلى هذا كل عاقل جعل الحق هدفه ونبذ الأهواء كلها...
والحق أحق أن يتبع ...
فهاهم الشيخية كفار عندهم .. ومعلوم ان الشيخية هم فرقة من فرق الرافضة الحمسة عشر !!!
فقد ألف عبد المؤمن البسط كتابا اسماه (الرد على الشيخية) وكذلك فعل محمد رحيم الكرماني
و قال علي النمازي " وفي 22 شعبان مات رئيس الشيخية الحاج محمد كريم خان صاحب كتاب إرشاد العوام الذي هو في الحقيقة إضلال العوام "
(مستدرك سفينة البحار5/268)
حكم الشيعة بكفر الطائفة من علماء الشيخية.
ذكر البروجردي أن السيد الصدر قد حكم بكفر أحمد بن زيد الدين الإحسائي. قال في هامش كتاب الطرائف بأن السبب في الحكم بالكفر ما رأوه من " مخالفة للضرورة من الدين والمذهب كإنكار المعاد الجسماني والمعراج الجسماني والتفويض إلى الأئمة، فالنسبة إليه إن كانت صحيحة فالحكم بالكفر في محله "
(طرائف المقال للبروجردي1/61) .
ليس هذا فقط بل وحتى الواقفة والناووسية والفطحية كفااااار !!
روى المجلسي وغيره " عن يوسف ابن يعقوب قال: قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام أعطي هؤلاء الذين يزعمون أن أباك حي من الزكاة شيئا (يعني الفطحية)؟ قال: لا تعطهم فانهم كفار مشركون زنادقة " (بحار الأنوار للمجلسي84/263 و39/69 مسند الإمام الرضا )ع) – الشيخ عزيز الله عطاردي2/460 إختيار معرفة الرجال للطوسي2/756) .
وسأله بعض الشيعة عن جواز إعطاء الزكاة لهم فنهاه عن ذلك، وقال: " إنهم كفار مشركون زنادقة " (حياة الإمام الرضا الشيخ باقر شريف القرشي2/215) .
" وعن محمد بن عاصم قال: سمعت يقول: يا محمد بن عاصم بلغني أنك تجالس الواقفة؟ قلت : نعم جعلت فداك أجالسهم وأنا مخالف لهم. قال: لا تجالسهم فان الله عز وجل يقول (وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره انكم إذا مثلهم) يعني بالآيات الأوصياء الذين كفر بها الواقفة " ( طرائف المقال علي البروجردي2/343) .
ونقل الحر العاملي عن بهاء الدين في مشرق الشمسين عن هذه الفرق الثلاث " وأما هؤلاء المخذولون فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال وسيما الواقفية فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم والتباعد عنهم حتى انهم كانوا يسمونهم بالممطورة أي الكلاب التى أصابها المطر وأئمتنا عليهم السلام لم يزالوا ينهون شيعتهم عن مخالطتهم ومجالستهم ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلوات ويعلمون انهم كفار مشركون زنادقة وانهم شر من النواصب " (وسائل الشيعة30/203 رجال الخاقاني الشيخ علي الخاقاني ص200) .
وايضا الزيدية لم يسلموا من التكفير
عن الرضا والصادق أن " الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة عنده سواء " (من لا يحضره الفقيه للصدوق4/543 مستدرك الوسائل7/109 رواية 7774 بحار الأنوار73/34 اختيار معرفة الرجال للطوسي2/495 و761 طرائف المقال للسيد علي البروجردي2/345 جواهر الكلام للشيخ الجواهري6/67 التحفة السنية لعبد الله الجزائري ص 92) . " عن عمر بن يزيد قال سألته عن الصدقة على النصاب وعلى الزيدية ؟؟ قال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت ، وقال الزيدية هم النصاب " (التهذيب4/53 وسائل الشيعة9/222 روايه رقم1884) . " عن عمر بن يزيد قال سألت أبا عبد الله عن الصدقة على الناصب وعلى الزيدية؟ فقال لا تصدق عليهم بشيء ولا تسقهم من الماء إن استطعت، وقال في الزيدية: هم النصاب " (مستدرك الوسائل7/108 روايه 7773) . " عن ابن أبي عمير عمّن حدثه قال سألت محمد بن علي الرضا عن هذه الآية (وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة) قال: نزلت في النصاب والزيدية والواقفة من النصاب". قال المجلسي بعد هذه الرواية: " أقول: كتب أخبارنا مشحونة بالأخبار الدالة على كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة " (بحار الأنوار37/34) .
هل هذا يكفي يا رافضة ام لازلتم تبحثون عن المزيد ؟؟
روى الكليني عن أبي الحسن ( الإمام موسى الكاظم وهو المعصوم السابع عند القوم ) أنه قال : ( لـو مـيزت شيـعتي لما وجـدتهم إلا مرتدين ) . الروضة من الكافي ( 8 / 228 ) .
فهذه رواية من الروايات التي تدل على أن أئمة الرافضة المزعومين وعلماءهم قد لعنوهم وكفروهم ...
فليتنبه إلى هذا كل عاقل جعل الحق هدفه ونبذ الأهواء كلها...
والحق أحق أن يتبع ...
لو لم يكن دين وضعي مبنى على مرئيات وأهداف جنسية وشركية لغرض تشويه الإسلام لما وصلوا إلى هذه الحالة المزرية ولما تعطلت عقولهم الضحلة عن التفكير في وضعهم المشين.
ردحذفولكن دين وضعي لابد يكون فيه تناقضات ومخالفات لأن واضعه لم يحترز لهذه الافكار الخبيثة.