الثلاثاء، 10 يوليو 2012

إثبات حقيقة وجود السيد حسين موسوي صاحب كتاب (لله ثم للتاريخ)

بسم الله والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

كتاب "لله ثم للتاريخ" ليس كذبة بل هو حقيقة ألفه شيخ كربلائي نجفي , حوزوي سابق يدعى "حسين الموسوي" رحمه الله تعالى..
الكتاب فيه من الحقائق المغيبة ما يجهلها الكثير من عوام الشيعة أنفسهم

وأثناء دراسة الموسوي استوقفته خزعبلات وأكاذيب وضاعي الكوفة والفرس مما لاتقبله الفطرة السلمية...
ورغم انه شيعيا..ومن أسرة شيعية. ألا انه كان متجردا للمعرفة والحق ساعيا بكل جهده للوصول إلى الحق...
كان كثيرا ما يناقش علمءه ومدرسية وزملائه في ما يواجهه من أمور وأحاديث لا يستطيع عقله الواعي ان يستسيغها أو يقبلها...
فكتب الكتاب وهو يحوي مواقف شخصية حدثت له مع بعض هؤلاء الوضاعين
الكتاب مدعم بالأدلة والحجج والبراهين من الكتب المعتمدة عند الرافضة
فلا داعي للطعن فيه ولا في مصداقيته وأنما الطعن لابد أن يكون في المصادر والكتب التي استقى منها ما أورده من حقائق (نصوص) مخزية ومجهولة عند العامة !!!

هذا الكتاب حاول الرافضة طمس حقيقته وانكاره والتجني على صاحبه بالباطل :


لكن سيدهم بحر العلوم وغيره من العلماء الذي أكدوا هذا الكتاب وصحته ؟ ولا أدري هل الرافضي العامي أعلم من هؤلاء ؟؟؟؟

بحر العلوم هذا اثبت وجوده وان طعن فيه واتهمه بالعمالة للنظام العراقي لكنه اثبت وجوده
(هو شخصية حقيقية اذن)

وفي المقابل نجد أن المرجع المهري وقد كذب ادعاء بحر العلوم في نفس الوقت نجد ان وكيل بحر العلوم قد كذب ادعاء المهري الذي زعم أن بحر العلوم بانه ليس مرجعا !! في حين انه مرجع كبير لديكم وقد أصدر رسالة علمية لمقلديه بعد وفاة الخوئي. وتبوأ زعامة الحوزة العلمية ...

يعني تخبط فاااضح !!!


هذه هي الفتوى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق